Facts About دور الأم في تربية البنات Revealed
Facts About دور الأم في تربية البنات Revealed
Blog Article
You can e-mail the internet site proprietor to allow them to know you ended up blocked. You should include things like Anything you were being carrying out when this webpage came up plus the Cloudflare Ray ID discovered at The underside of the web page.
أن يسعى كل من الوالدين إلى غرس ثقة الأطفال بالآخر، فيتجنب الأب انتقاد الأم أو عتابها أمام أولادها فضلاً عن السخرية بها أو تأنيبها، كما أن الأم ينبغي أن تحرص على غرس ثقة أطفالها بوالدهم، وإشعارهم بأنه يسعى لمصلحتهم –ولو اختلفت معه- وأنه إن انشغل عنهم فهو مشغول بأمور مهمة تنفع المسلمين أجمع، أو تنفع هؤلاء الأولاد.
حيث تنمي لديهن الروح الرياضية، والتعاون، والعمل الجماعي، وهي من المهارات الضرورية للنجاح في أي مجال.
عن كل تلك المشاعر والقواعد والتفاصيل تتحدث الدكتورة فاطمة الشناوي أستاذة الصحة النفسية.
هناك العديد من المقترحات التربوية التي تُقدّمها المراجع التربوية المتخصصة، ومنها ما يأتي:[٨]
فلعل هذه الألعاب تشعل لديها شغفاً بالعلوم، وتصبح رائدة فضاء، أو مهندسة طيران، أو عالمة جينات تساهم في علاجات للأمراض.
حين تغضب بعض الأمهات أو بعض الآباء فيعاتبون أطفالهم فإنهم يوجهون إليهم ألفاظاً بذيئة، أو يذمونهم بعبارات وقحة، وهذا له أثره في تعويدهم على المنطق السيء.
الوقفة التاسعة عشرة: تأكدي أيتها الأم المباركة أن توجيهاتكِ لأولادكِ لم تذهب أدراج الرياح، حتى ولو لم يُلقوا لها بالًا، بل حتى ولو سخروا منها، حتى قالت إحدى الأمهات: كنت حريصة على توجيه ابنتي، وهي تسخر مني أحيانًا، لكنها لما كبرت، قالت بأن توجيهاتكِ لي لا ألقي لها بالًا، لكن إذا حصل الموقف تذكرتها وطبقتها، وهذه البنت الآن هي داعية وحافظة لكتاب الله تعالى.
السعي لزيادة الخبرة التربوية: يجب على الأم أن تسعى دوماً لزيادة خبرتها التربوية إيماناً منها بأهمية دورها كأم؛ وذلك من خلال قراءة الكتب التربوية واتباع توجيهاتها، واستثمار اللقاءات العائلية من خلال مبادلة المعلومات والنصائح التربوية والاستفادة من تجارب الأمهات الأخريات في تربية أبنائهنّ، إلى جانب الاستفادة من تجاربها الشخصية؛ بتطوير معاملتها مع أبنائها والاستفادة من أخطائها التربوية مع طفلها الأول لتتجنّبها مع طفلها الثاني، وتجنّب أخطائها مع الطفل الثاني وعدم تكرارها مع طفلها الثالث وهكذا.
تنفرد الأم بمرحلة لا يشركها فيها غيرها وهي مرحلة مهمة ولها دور في التربية قد نغفل عنه ألا وهي مرحلة الحمل؛ فإن الجنين وهو في بطن أمه يتأثر بمؤثرات كثيرة تعود إلى الأم، ومنها:
للأب دورٌ كبيرٌ في تربية الأبناء، وخاصةً البنات، فلا يعتقد الأب أن توفير المأكل، والمشرب، والملبس، يكفي لتحقيق هدفه في تربية ابنته .
كما أثبتت العديد من الدراسات أنّ نور قيام الأم بدور تربية الأبناء بشكلٍ فعال يساعد على بناء رابطة عاطفية قوية فيما بينهم ضرورية لبناء الثقة في نفس الطفل، ومن ناحيةٍ أخرى، يؤدي عدم وجود هذا الارتباط إلى شعور الطفل بالقلق والاكتئاب، تصرفه بطريقةٍ عدوانية وعنيفة.[٣]
لا يقل دور الأم والاب في تربية الأبناء عن بعضهم في الأهمية فكلاهما يكملان بعضهم البعض، ولا يقتصر دور الأب على الجانب المادي وتلبية مطالب الأبناء واحتياجاتهم، بل هناك أمور أخرى يختص بها الأب في تربية الأبناء، الامارات وقد أوضحها الإسلام وأبرزها:
خلق نوع من الترابط الأسري؛ وذلك من خلال حرصها على قضاء أطول وقتٍ ممكنٍ مع أبنائها وجمعهم حول مائدة الطعام في كلّ وجبة خلال اليوم، ممّا يُقوّي المعاني الأسرية لديهم ويزيد من محبّتهم لأسرتهم والارتباط بها.